
اللوحة الظاهرة في الصور، يحتمل أنها كانت جزءاً من باب خشبي، وهي منحوتة بعمق وتحمل شكل رأسي حصانين متماثلين. يظهر الاهتمام بالتفاصيل في الأشرطة واللجم المزخرفة وسط الأرابيسك.
اللمسة الفاطمية
تم نحت القطعة بأعماق مختلفة من أجل إنتاج تأثير كياروسكورو (الجلاء والقتمة) بشكل مُرضي ، وهي تقنية أُتقنت في الأعمال الخشبية الفاطمية خلال القرن الحادي عشر الميلادي

هناك قطعة مشابهة ، مأخوذة تقريباً من نفس الباب ، وموجودة في متحف الفن الإسلامي بالقاهرة.
المصدر:
متحف الميتروبوليتان، نيويورك، الولايات المتحدة